هذه الحالة -حالة خوف- أو ما يسمى -بالرهاب الاجتماعي- .. ويكون سبب الرهاب الاجتماعي طريقة التربية الخاطئة التي يتعرض لها الطفل في البيت أو صدمات نفسية أو رعاية تربوية زائدة مما يجعل الطفل مائلا إلى الخوف من الخطأ .. وعندما يكبر ويدخل في مرحلة المراهقة تزداد هذه الحالة بسبب حساسية المرحلة العمرية ورغبة المراهق بأن يكون رجلا بعيدا عما يسيء إلى نفسه وذاته .. بالإضافة إلى خوفه من استهزاء الآخرين به ..
هنا ينبغي حسن التعامل مع الحاله وتشجيعه ودمجه في عدد من المناسبات الاجتماعية التي يرغبها ويتفاعل بها .. مع البعد كل البعد عن الاستهزاء به وبطريقته في القراءة .. وعدم اعتبار أن ذلك جارحاً لشخصيته وكرامته ومستقبله ..
ويجب على هذه الحاله اللجوء الى طبيب نفسي والاستفادة منه وقد تكون الحالة مشكلة طبية في اللسان .. وعندها يمكن استشارة احد المختصين في الطب وقد تكون مشكلة إعاقة يمكن علاجها بتمارين خاصة
هنا ينبغي حسن التعامل مع الحاله وتشجيعه ودمجه في عدد من المناسبات الاجتماعية التي يرغبها ويتفاعل بها .. مع البعد كل البعد عن الاستهزاء به وبطريقته في القراءة .. وعدم اعتبار أن ذلك جارحاً لشخصيته وكرامته ومستقبله ..
ويجب على هذه الحاله اللجوء الى طبيب نفسي والاستفادة منه وقد تكون الحالة مشكلة طبية في اللسان .. وعندها يمكن استشارة احد المختصين في الطب وقد تكون مشكلة إعاقة يمكن علاجها بتمارين خاصة